قبل القراءة
اضغط لايك لصفحتنا علي الفيس بوك ليصلك اخر تدوينات المدونة
من خلال التقليد يتعلم الأطفال جوانب كثيره من مهارات الحياة اليوميه
وغير ذلك من السلوكيات الآ أن الأطفال المصابين يجدون بالتوحد صعوبه في تقليد الآخرين ولاسيما في المراحل المبكرة من حياتهم فتنخفض لديهم نسبه فرص التعلم التلقائي من البيئة بما في ذلك تعلم اللغه والمهارات الاجتماعية
ولذلك هناك حاجة لتقويم مهارات التقليد من حيث نوعيتها وكفاءتها وهذا الإجراء يقدم معلومات تساعد في تحديد وتصميم الخطه تربوية ملائمة تتضمن تدريب الطفل على مهارة التقليد مما قد يمكنه من التعلم من البيئة.
ولذلك هناك حاجة لتقويم مهارات التقليد من حيث نوعيتها وكفاءتها وهذا الإجراء يقدم معلومات تساعد في تحديد وتصميم الخطه تربوية ملائمة تتضمن تدريب الطفل على مهارة التقليد مما قد يمكنه من التعلم من البيئة.
وبشكل عام تشمل القدرة على التقليد اربعه مجالات وهي منظمة من الأسهل الى الأصعب كالتالي
- تقليد العمل بشي مثل اللعب بدميه أو الضغط بالأصابع على أزرار معينه وما إلى ذلك
- التقليد الحركي مثل التصفيق أو رفع اليد
- تقليد تعابير الوجة مثل إخراج اللسان أو العبوسه
- التقليد اللغوي مثل تكرار الأصوات أو الكلمات ولاتعتبر المصاداة كنوع من التقليد إلا إذا كانت باتباع أمر المختص